* الأرض موطن الإنسان
– قال تعالى: “هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها“.
– هناك علاقة بين طبيعة الأرض ومظاهر سطحها ومناخها، وبين كثافة السكان وتنوع ملامحهم.
– الإنسان لا يسكن من الأرض إلا المكان المناسب له.
* تنوع المساكن
– تطور سكن الإنسان بتطور مستوى معيشته.
– في البداية سكن الكهوف، ثم قام ببناء الأكواخ، وتطور إلى بناء المساكن الطينية والحجرية والإسمنتية.
* مناطق السكن الأولى
– استقر الإنسان قديماً بجوار الأنهار لأنها مصدر دائم للمياه العذبة التي تساعده على الشرب وري المزروعات. لذا ظهرت المدنيات الأولى في:
1) ضفاف نهري دجلة والفرات (العراق)
2) النيل (مصر والسودان)
3) السند والجانج (الهند)
4) يانج تسي (الصين)
– ظهرت الحضارة في اليمن مخالفة لقاعدة وجود الأنهار في الحضارات، لذا بنى الإنسان اليمني السدود والحواجز المائية للمحافظة على الماء.
* الأجناس البشرية
– ساعدت العزلة المكانية لفترات طويلة جداً، والظروف البيئية إلى ظهور ملامح جسمانية مختلفة من جماعة إلى أخرى.
– مثلاً البشرة السوداء لسكان أفريقيا تساعد على عكس أشعة الشمس فوق البنفسجية.
– سكان أواسط آسيا يتميزون بسمك جلودهم ليتلاءم مع المناخ القاري القاس.
– لون البشرة البيضاء لسكان شمال أوروبا يساعد في امتصاص أشعة الشمس في المناطق الباردة.
– رغم اختلاف البشر في المظهر الخارجي إلا أن التركيب الجيني واحد. فالناس كلهم ينحدرون من أصل واحد هو أدم وحواء عليهما السلام.
– الإسلام يرفض العنصرية ويعتبرها من أخلاق الجاهلية، كما أن شعوب الأرض تحارب ضدها مثل فلسطين.
[box type=”info”] الواجب:
س/ ما الغاية من خلق البشر مختلفين؟
[/box]
تم بحمد الله
اوساط اسيا او اسط اسيا
الخطأ :- نهر الجانج
التعديل :-نهر الغانج
والله اعلم 🙂
هي تنطق بالجيم المصرية أو مثل حرف G بالإنجليزي.. الأقرب أعتقد هو استخدام حرف الجيم بدل الغين