الدرس الخامس: العلاقة بين الريف والمدينة

* المدينة توجه الزراعة

– المدينة صاحبة الفضل الأكبر في تطوير الزراعة فهي:

1- توفّر الأسمدة والمبيدات

2- توجه الإنتاج الزراعي نحو انتاج المواد الخام للصناعة.

3- سوق لبيع فائض الإنتاج الزراعي.

*المدينة تمد سكان الريف بمطالبهم

– توفر المدينة لسكان الريف:

1- فرص العمل

2- القروض

3- تسويق المنتجات

4- السلع المستوردة

* الهجرة إلى المدينة

– يهاجر العديد من سكان الريف إلى المدينة من أجل تحسين مستوى معيشتهم.

– تعتمد جاذبية المدن للهجرة على نشاطها وحجمها.

* الرحلة اليومية إلى المدينة

– يأتي صباح كل اليوم إلى المدينة العمال والموظفون والطلاب من خارج المدينة. لذا يزيد عدد سكان المدن في النهار عنه في الليل.

– تتوقف قوة تيار الهجرة اليومية على تنوع وسائل المواصلات وحجم المدينة وصعوبة الحصول على سكن داخل المدينة.

* التحرك اليومي في المدينة

– ذهاب العمال والموظفين والطلاب الساكنين في ضواحي المدينة إلى أعمالهم التي تكون في الغالب في قلب المدينة.

– خروج سكان المدينة إلى الضواحي والأرياف رغبة في الهدوء والراحة.

* مشكلات الريف

1- تدني مستوى المعيشة الناتج عن قلة فرص العمل.

2- إهمال الأراضي الزراعية أدى إلى تصحرها.

3- الافتقار إلى الخدمات العامة مثل الكهرباء والطرق المعبدة والمياه النقية.

4- انتشار الأمية وخصوصاً بين النساء.

5- قلة الخدمات الصحية.

* مشكلات الحضر

1- الازدحام المروري

2- الضغط على الخدمات الصحية والتعليمية.

3- زيادة الطلب على المساكن مما يؤدي إلى ارتفاع أسعارها.

4- الزحف العمراني على المسطحات الزراعية.

5- ارتفاع نسبة التلوث السمعي والبصري، وتلوث الهواء بالغازات العادمة.

6- ظهور أكواخ الصفيح “أحزمة البؤس” حول بعض المدن.

7- انتشار البطالة الظاهرة والمقنعة.

[box type=”info”] الواجب:

السؤال الثاني صفحة 78

[/box]

تم بحمد الله

One thought on “الدرس الخامس: العلاقة بين الريف والمدينة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.