USB لجعل حياتنا أسهل | مدونة عالم الإبداع

USB لجعل حياتنا أسهل | مدونة عالم الإبداع.

لقد تعدد إستخدام وصلات الـ USB وفلاشات الـ USB  للذاكرة المصغرة  في مجال الكمبيوتر الذي أصبح يشكل جزئ كبير من حياتنا اليومية فكل شيئ متصل بجهازالكمبيوتر عن طريق وصلات الـ USB , فلم لا نستخدم هذه الوصلات وهذه الفلاشات في أغراض أخرى في حياتنا اليومية خلال عملنا على الكمبيوتر مثل :

USB الميكروويف لتسخين الطعام وأنت تشتغل على الكمبيوتر


USB التسوستر

USB آلة إعداد  القهوة

USB كوب القهوة  متعدد السوكت لتشغيل وصلات USB  أخر

وUSB  للحفاض على الكوب ساخن

USB صندوق التريبد لتبريد المشروبات

USB فلاش و فتاحة زجاجة العصير

USB لتدليك اليد


قفازات    USB لتدفئة الأيدي

USB  مكنسة كهربائية لطاولة المكتب

USBفلاش بأوراق ملاحظات

USB فلاش و قداحة النار

وصلة USB و صندوق للحفظ على المكتب

USB  لإعادة شحن البطارية

ونأتي اللآن لطرق مبتكرة لإخفاء فلاشات USB

USB  فلاش و ممشطة شعر

USB فلاش مخفية  في الساعة 4 غيغابايت

USB فلاش مخفية في سوار اليد

USB فلاش مخفي في قلم الحبر


و فلاش USB  مبدع على شكل وصلة متقطعة

USB فلاش في بطاقة الإئتمان المصرفية


USB فلاش في أزرار معصم الملابس


وهناك فلاشات USB محمية بنظام حماية خاص
كالحماية بالبصمة

أو الحماية بقفل تقليدي

_____________________________

بقلم: طه خليفة

فروق المعمارية بين معالجات Core2Q و Core i5 و Core i7 .. ما الجديد ؟

المصدر: http://www.arabhardware.net/forum/showthread.php?t=133578

———-.

فروق المعمارية بين معالجات Core2Q و Core i5 و Core i7 .. ما الجديد؟

اختلفت معالجات شركة Intel في الفترة الأخيرة ، وتنوعت بثلاثة سلاسل كاملة متاحة للبيع في الوقت الحالي .
وعلي الرغم من ذلك ، فمن الناحية التقنية فان المعالجات المذكور اسماؤها في العنوان يشتركون في شئ أساسي واحد ، كونهم جميعا معالجات رباعية النواة !
كيف ذلك ؟ وما الذي يميزهم عن بعض اذا ؟ وكيف يصب ذلك في بوتقة زيادة الأداء المشهورة ؟
تعالوا نتعرف علي كل منهم معا :
أولا : معمارية معالجات Core 2 Quad :
وهي ببساطة شديدة عبارة عن معالجين من طراز Core 2 Duo ، ملتحمين في بعض ، وكلنا نعرف أن معالج Core 2 Duo الواحد يحتوي علي نواتين ، وعند دمج اثنين منه ، نحصل علي معالج بأربع أنوية ، وهذا ببساطة يصنع معالجا من فئة Core 2 Quad .
والحقيقة أن مسألة دمج المعالجات للحصول علي عدد أكبر من الأنوية ، هي مجرد وسلية للهروب من مأزق زيادة التردد ، فالمعالج يتكون من مجموعة دوائر كهربية تعمل علي نحو متكرر (متردد) عددا من المرات في الثانية ، أي يتكون باختصار من (دوائر+تردد) ، فاذا لم تستطع زيادة التردد ، فقم بزيادة عدد الدوائر !
ولقد قابل المصنعون حائطا ضخما عند محاولاتهم زيادة التردد عن حد معين ، وتنوعت لبنات هذا الحائط ما بين ، استهلاك مرتفع للطاقة ، أو توليد حرارة كبيرة ، أو تسريب في الدوائر ، لذا فلم يكن أمامهم سوي زيادة عدد الدوائر.
ومن هنا جائت الفكرة بعمل المعالجات ثنائية النواة ورباعية النواة .
ولكن زيادة الدوائر لا تعني بالضرورة الحصول علي أداء أعلي علي نحو مباشر ، حيث تتداخل معها عملية البرمجة .
والشئ الذي قد يغيب عن أذهان البعض ، هو أن كتابة البرامج هي مرحلة تالية لصناعة العتاد Hardware ، فتخيلوا معي أول حاسب في الوجود ، هذا الحاسب تم تركيبه وتصميمه قبل تولد اي فكرة لكتابة برنامج ، وقبل حتي وجود مهنة المبرمج ، وبعد صناعة الحاسب ، بدأ المهندسون في كتابة البرامج لاستغلال هذا الحاسب في ما يريدون .
ولهذا نستطيع أن نتفهم أنه في زمن وجود معالج وحيد (بنواة وحيدة) كان السائد في صناعة البرمجة هو كتابة البرامج لتعمل من أجل معالج واحد ، وهو الموجود .
وكتابة البرامج هي عملية تنقسم الي شقين مهمين : كتابة البرنامج بلغة عالية المستوي High Level ، ثم كتابته بلغة منخفضة المستوي Low Level .
كتابة البرنامج بلغة عالية المستوي ، تتضمن قيام المبرمج بتصميم وظائف البرنامج ، وتصميم واجهته الرسومية ، وتنظيم مدخلات البرنامج ومفاتيحه وقوائمه .. الخ ، وهي تسمي عالية المستوي لأن المبرمج يتعامل مع البرنامج الذي يصممه كأنه شئ واحد : برنامج ، لا أكثر ولا أقل .
أما تصميم البرنامج بلغة منخفضة المستوي فيتضمن التعامل مع البرنامج كخطوات بسيطة ، كل خطوة يجب أن تتزامن مع تردد وحيد للمعالج ، ويتم تنفيذها أثناء هذا التردد ، أي بعبارة أخري ، كأن المبرمج يقسم وظائف البرنامج الي خطوات ، ثم يقسم الخطوات علي الترددات المتاحة ، وبذلك فهو يتعامل مع الأمر من منظور منخفض ، حيث يضع في اعتباره سرعة المعالج والذاكرة وتركيبهما ..الخ .. وكما هو واضح فهي أمور ليست لها علاقة بالبرمجة كمعني متجرد ، وانما لها علاقة أكثر بطبيعة العتاد .
لذا نستطيع أن نتفهم كيف أنه عند ظهور المعالجات الثنائية وحتي الرباعية ، كانت البرامج لا تزال تعمل وتصمم من للعمل علي المعالجات وحيدة النواة .
فكما رأينا ، فان عملية البرمجة منخفضة المستوي لا تضع في حسبانها الا شيئا واحد ، وهو التردد (الخطوات) .
ومع ظهور المعالجات الثائية ، أصبح للمعالج قسمين أو نواتين متشابهتين تماما ، يعملان بنفس التردد ، لذا وجب علي لغة المستوي المنخفض أن تضع في حسبانها تقسيم الخطوات الي قسمين (قسم لكل معالج) ، ثم مزامنة كل قسم علي التردد الخاص بكل معالج .
ويتكرر الأمر كذلك مع المعالجات رباعية النواة .. فالتقسيم سوف يكون الي أربعة اجزاء ، وكل جزء سوف يتجه الي أحد الأنوية .
وبالطبع لا داعي أن أقول ان مثل هذه العملية سوف تتطلب جهدا اضافيا من المبرمج ، والذي يقع عليه العبأ كله ، ولكنه في النهاية يظل سعيدا ، لأن برنامجه سوف يعمل بطريقة أسرع ، وسوف يمكنه ذلك من حضر المزيد والمزيد من الوظائف .
وهنا تبرز مشكلة خطيرة ، مشكلة سوف تبرر كيف أن زيادة عدد دوائر المعالج (زيادة عدد الأنوية) لا تعني بالضرورة زيادة الأداء الي الضعف أو الي أربعة أضعاف ، هذه المشكلة هي التقسيم نفسه !
قلنا أن خطوات البرنامج يتم تقسيمها ، لكن ماذا عن الخطوات التي لا يمكن تقسيمها ؟
والخطوات التي لا يمكن أو يستحيل تقسيمها ، هي خطوات يجب أن تتم بشكل متسلسل ، فالخطوة 2 تتم بعد الخطوة 1 ، والخطوة 2 تعتمد علي الخطوة 1 ، لذلك لا يمكن فصلها عنها .
وهذه هي الخضائص التي تميز الخطوات الغير ممكن فصلها : التسلسل والاعتمادية .
ونضرب لذك مثالا تافها :
5+5 = ناتج الناتج + 10 = ؟؟؟؟
لا يمكنني فصل المعادلة الثانية عن الأولي ، فيجب اولا أن أعرف نتيجة المعادلة الأولي (الناتج) ، ثم أضيف الناتج الي المعادلة الثانية ، وبذلك تمت الخطوتين بشكل متسلسل ، ولأنني لا أستطيع حل المعادلة الثانية بدون ناتج الأولي ، قلت بأن المعادلة الثانية تعتمد علي الأولي .
هذا المثال التافه يتكرر علي مقياس أكبر في أمثلة أخري كثيرة ، اكثر تعقيدا (أي تسلسلا واعتمادية) ، وباستخدام ارقام ومعادلات أكبر من هاتين المعادلتين بكثير .. الأمر الذي يعني في النهاية أن هناك خطوات لا يمكن تقسيمها علي عدة معالجات ليتم تنفيذها في نفس الوقت ، بل يجب تنفيذها بشكل متسلسل وعلي معالج واحد ، (أيا كان هذا المعالج) ، ولذلك لا نحصل دائما علي ضعف الأداء لبرنامج معين ، عند زيادة الأنوية .
لكن يمكنني الاستفادة من الأنوية المتعددة في أمر آخر ، فيبنما تقوم احد الأنوية بتولي الخطوات المتسلسة لهذا البرنامج ، أوكل الي الأنوية الأخري مهمة معالجة خطوات أخري غير متسلسة ، أو خطوات متسلسة أخري ..الخ .
لكن ما يهمنا في هذا الأمر ، أن الخطوات المتسلسة الأولي لن تزيد سرعة معالجتها بزيادة الأنوية ، ولكن ستزيد فقط مع زيادة التردد .

ومن هذا المنطلق يأتي معالج Q9770 ، بتردد 3.2GHz ، أي أنه قادر علي تنفيذ أكثر من 3 مليار خطوة في الثانية الواحدة ، ويحتوي المعالج علي أربعة أنوية تعمل بنفس التردد ، و يمكننا بكل هدوء القول بأن المعالج يعمل بسرعة 12.8GHz ، علي أساس 3.2X4 ، ولكن هذا لا يصلح بسبب تلك الخطوات المتسلسلة التي تكلمنا عنها ، والتي ستعمل علي نواة واحدة فقط منهم بتردد 3.2GHz فقط .
يحتوي المعالج علي وظيفة لتوفير الطاقة ، وتقوم هذه الوظيفة بتخفيض تردد الأنوية كلها ، اذا كان الحمل علي المعالج خفيفا .

Continue reading