الفصل الأول: الملامح الاجتماعية للمجتمع اليمني

أولاً / الــتركـيـب السكاني للمجتمع اليمني .

· السكان : مجموعة من الأفراد وما يتصل بهم من حيث :

عددهم ، توزيعهم الجغرافي ، درجة كثافتهم ، أسلوب تجمعهم أو تفرقهم في الأحياء والمدن والقرى ، ونوع تكوينهم ، وصفاتهم السكانية ، التي يتميزون بها والتي تعرف بالتركيب السكاني .

· العوامل التي تتحكم في توزيع السكان :

1 / العوامل الطبيعية .

2 / العوامل الاقتصادية .

3 / العوامل السياسية .

الكثافة السكانية في اليمن تتباين لذا نجد مساحات شاسعة يتواجد بها أعداد قليلة متناثرة بينما نجد أعداد كبيرة من السكان تتركز في مناطق صغيرة المساحة .

· تصنيف السكان في المجتمع اليمني :

تعتمد في التصنيف المعيار الجغرافي ( ريف / حضر ) وهذا المعيار يبرز بين أربع فئات من السكان هي :ـ

1 ـ سكان الريف : هم معظم سكان المجتمع اليمني يمثلون حوالي 76 % من إجمالي سكان اليمن يعملون في الزراعة إلى جانب الرعي وتربية الماشية .

2 ـ سكان الحضر : هم سكان المدن عواصم المحافظات ومراكز المديريات يزاولون نشاطات وأعمال غير زراعية ( عمال . موظفون . تجار . وحرفيون . وأصحاب مهن مختلفة ) .

3 ـ البدو الرحل وشبه الرحل : عبارة عن جماعات اجتماعية صغيرة في المجتمع تقضي حياتها في التنقل والترحال بحثاً عن الرزق وتنحصر تحركاتها في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية شرق وشمال اليمن وتقدر نسبتهم 5 % وتسكن الخيام أو البيوت الطينية وتقوم حياتها على الرعي وتربية الماشية .

4 ـ سكان الجزر : هم سكان بعض الجزر اليمنية الآهلة بالسكان جزر البحر الأحمر والبحر العربي ( سقطرة ـ كمران ـ زقر ـ عبد الكوري ) ويعمل سكانها في التجارة ، والصيد ، والرعي . جميع المنتجات النباتية . وتتمتع هذه الجزر بثروات طبيعية نادرة ومعالم سياحية آ سرة .

· ثــانــيــاً : الأسرة فـي الــمـجـتـمـع الـيـمـنـي :ـ

· تعريف الأسرة : هي اللبنة الأولى والجوهرية في تكوين المجتمع .

· مظاهر تكوين الأسرة :

1 ـ الأعراف والعادات والتقاليد الاجتماعية .

2 ـ الدين الإسلامي المرشد والموجه الوحيد في تكوين الأسرة .

· الطرق التي حددها الإسلام لتكوين الأسرة .

1 ـ شرعية الزواج على أساس حرية الاختيار لكل من الزوجين .

2 ـ الإشهار : أن يكون الزاج معلوماً عند الجميع (( حفلات الزواج )) .

الفصل الثاني: الملامح الثقافية للمجتمع اليمني “التعليم”

· أولاً التعليم /

· مفهوم الثقافة :

هي كل ما يتضمن المعارف ، المعتقدات ، الفنون ، الأخلاق ، القانون ، العادات ، التقاليد ، الأعراف التي اكتسبها الإنسان باعتباره عضواً في المجتمع .

· الملامح الثقافية للمجتمع اليمني : تدل عليها الآثار التي تركها لنا الأولون .

1/ المجال المعماري ( مساجد ، بقايا المنازل ، قصور ، معابد ، أضرحة ، حصون ، سدود ، بوابات ، أسوار ، مسلات )

2/ مجال النحت ( الزخرفة الإسلامية ـ النقش على الصخور )

3/ الأدوات ( الأوعية والأواني الفخار ـ أدوات الزينة ـ المسكوكات )

· لذا تم تصنيف كثير من المدن اليمنية ضمن المدن التاريخية العالمية من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم ( اليونسكو )

· أهم المدن اليمنية التي تم تصنيفها دولياً :

1 ـ مدينة صنعاء القديمة .

2 ـ مدينة زبيد (الحديدة ) .

3 ـ شبام حضرموت ( أول ناطحات سحاب في العالم ) .

· حكم التعليم في الفكر الإسلامي :

واجب ديني مستمداً وجوبه من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . قال صلى الله عليه وسلم (( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ))

· لذا أسهم المسلمون الأوائل في بناء الحضارة الإسلامية في شتى المجالات .

وعندما أهمل المسلمون مؤخراً انحطت أوضاعهم وعاشوا غرباء بين الأمم .

· قوانين وجهود دولية فيما يخص التعليم :

1 / الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م ومنها الحق في التعليم وضمان لجميع الإفراد وإلزامية على الأقل في المرحلة الأساسية .

2 / اتفاقية عدم التمييز في الحقوق التعليمية بين ( ذكور / إناث ) ( ريف / حضر ) عام 1960م .

· وضع اليمن التعليمي قبل ثورتي 26 / 9 / ـ 14 / 10 :ـ

جهل . تخلف بسبب الحكم الأمامي والاستعمار البريطاني والنظام ألسلاطيني .

· وضع اليمن التعليمي بعد الثورة :ـ

1 / بدأت شبكة التعليم في التوسع تدريجياً عاماً بعد عام .

2 / ازدياد أعداد الطلاب تدريجياً .

3 / الإستعان بخبرات فنية من الدول الشقيقة للتدريس .

4 / تقديم معونات الأشقاء والأصدقاء في مجال بناء المدارس والمعاهد وطبع الكتب .

5 / وضع الأسس العامة للتعليم من خلال الدستور والقانون العام للتعليم الصادر 1992م .

· التعليم وحقوق المواطنة :ـ

يعد التعليم حقاً من حقوق المواطنة لذا ينبغي توفيره لجميع المواطنين لذا يعتبر تعميم التعليم الأساسي وزيادة معدل دخل الفرد السنوي من أهم المعايير للحكم على تقدم الدول ورقيها .

· واجبات طلب المرحلة الثانوية كونه مواطناً :ـ

1 ـ الحرص على التزود بالعلوم والمعارف في مختلف المجالات .

2 ـ التوجه نحو التخصص والدراسة التي يرغب بها .

3 ـ توعية المجتمع بأهمية التعليم خاصة فيما يخص تعليم الفتاة .

4 ـ الحرص على ممتلكات المجتمع ورفع الوعي العام بذلك .

· تكافؤ الفرص :

يعني توفير التعليم ومستلزماته لجميع السكان بحيث يحصل كل فرد في المجتمع على حقه من التعليم بغض النظر عن جنسه ( ذكر / أنثى ) أو منطقته ( ريف / حضر )

· الأسباب المعيقة لتكافؤ الفرص :

1 ـ تشتت السكان وتفرقهم في أكثر من ( 100 ألف ) مجمع بشري .

2 ـ وعورة التضاريس وانعدام شبكة الطرق .

3 ـ العادات الاجتماعية السيئة ونظرتها نحو التعليم وخاصة تعليم الفتاة .

4 ـ ضعف قدرة بعض الإباء بتوفير مستلزمات أبناءه التعليمية .

5 ـ قلة الوعي بأهمية التعليم .

· الخارطة المدرسية وتحقيق ديمقراطية التعليم :ـ

· مفهوم الخارطة المدرسية :

هي تخطيط تربوي يلبي الاحتياجات التعليمية للفئات الاجتماعية المختلفة ويعمل على التوزيع الأمثل للخدمات التعليمية بين المناطق السكانية .

· أهداف الخارطة المدرسية :ـ

1 ـ تحديد مناطق الاحتياج للخدمات التعليمية .

2 ـ توفير التعليم الأساسي لكل طفل بلغ سن التعليم .

3 ـ مساعدة الطلاب با لاستمرار في تعليمهم الثانوي والجامعي .

4 ـ التوزيع العادل للإمكانيات المادية والبشرية والاجتماعية .

الفصل الثاني: الملامح الثقافية للمجتمع اليمني “الإعلام”

· يعكس مستوى أداء وسائل الإعلام في مجتمع ( ما ) مستوى التطور الذي وصل إليه هذا المجتمع في مجالات الحياة .

· أهمية وسائل الإعلام :

1 / القدرة على الدخول إلى معظم البيوت ومخاطبة الناس بمختلف أعمارهم وأجناسهم ومستوياتهم الثقافية .

2 / التأثير في الأفراد من حيث تشكيل رؤاهم وتعزيز أو تغير قيمهم واتجاهاتهم وأقوى فروع الإعلام تأثيراً هو التلفزيون .

· تاريخ الإعلام اليمني :

1 ـ في 11 سبتمبر 1964م تأسست أول قناة تلفزيونية في عدن وتعد من أول القنوات في المنطقة .

2 ـ في 26 سبتمبر 1975م تأسست قناة صنعاء بث أرضي ثم تحولت في 20 سبتمبر 1995م إلى قناة فضائية .

· تأثيرات سلبية للقنوات الفضائية :ـ

1 / التأثر بقيم جديدة وافدة وغريبة عن قيمنا اليمنية العربية الإسلامية .

2 / زيادة عدد ساعات المشاهدة بسبب تعدد القنوات .

3 / نشر سلوكيات جديدة غير مألوفة ومنها الميل نحو الاستهلاك .

4 / انتشار سلوكيات جديدة وسط الشباب كالتقليد للسلوك الغربي .

· طرق وقائية للحد من التأثيرات السلبية للقنوات الفضائية :ـ

1 ـ الكشف عن خصوصية المادة الفيلمية قبل عرضها (( خاص بإدارة القناة ))

2 ـ الكشف عن التأثير الاجتماعي والثقافي لتلك المادة المعروضة (( خاص بإدارة القناة ))

3 ـ توظيف البث الفضائي في مجالات تخدم المجتمع بتحديد مساحات إضافية لغرس وتعزيز الهوية الثقافية للمجتمع وإبراز ثقافة المجتمع وتوعيته بأهمية التقدم .

4 ـ النظام المتكامل : توافر المعوقات الفكرية والأدبية والثقافية المتنوعة التي يمتلكها حقن القنوات الوطنية للاتصال ببرامج ثقافية وتعليمية تتلائم مع أهداف وطموحات تلك الدول .

الفصل الثالث: مشكلات المجتمع اليمني “البطالة”

· مفهوم المشكلة الاجتماعية :ـ

خلل في العلاقات الإنسانية يهدد المجتمع ذاته تهديداً خطيراً أو يعيق المطامح الرئيسية لكثير من الأفراد .

· مشكلة البطالة :ـ

· مفهوم البطالة : تدني مستوى توفر فرص العمل للقادرين على العمل في سوق العمل ممن يبحثون عنه ولا يجدوه .

· أنواع البطالة : ـ

1 ـ البطالة الظاهرة : زيادة مستوى عرض العمل ونقص الطلب على العمل في سوق العمل ، مثلاً عرض العمال أنفسهم في الجولات وشوارع العاصمة .

2 ـ البطالة المقنعة : امتصاص عرض العمل دون مراعاة الطلب على العمل في سوق العمل ، مثلاً التضخم الوظيفي .

3 ـ البطالة الموسمية : توفر فرص العمل في مواسم معينة واختفاؤها في مواسم معينة . مثلاً السياحية ـ حصاد العنب والعمل به .

· أسباب البطالة :ـ

1 / المجتمعات المتقدمة تعاني من البطالة بسبب إحلال التكنولوجيا محل الإنسان .

2 / المجتمعات المتخلفة تعاني من البطالة بسبب :ـ

أ / ضعف البنية الاقتصادية .

ب / زيادة معدل النمو السكاني .

ج / تدني مستوى التأهيل والتدريب .

· آثار البطالة :ـ

1 / آثار نفسية :

أ / التسول لبعض العاطلين عن العمل .

ب / البحث عن أعمال لا تتناسب مع مؤهلاتهم ولا تليق بمستوياتهم الاجتماعية .

2 / آثار اجتماعية واقتصادية :

أ / صعوبة توفير متطلبات الحياة اليومية للعاطلين وأسرهم .

ب / تفاقم مشكلة الفقر .

ج / الركود الاقتصادي في البلاد .

· طرق وأساليب معالجة آثار البطالة :ـ

1 ـ على الحكومة توفير فرص العمل من خلال خطط تنموية شاملة .

2 ـ دعم وتشجيع القطاع الخاص المحلي والدولي للاستثمار في اليمن لاستيعاب العاطلين عن العمل والحد من البطالة .

الفصل الثالث: مشكلات المجتمع اليمني “الفقر”

· الفقر : عدم قدرة بعض الأسر على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية من ( غذاء وملبس وتعليم وصحة وسكن )

· مؤشرات الفقر في اليمن .

أجريت دراسة واتضح منها أن عدد الأسر الفقيرة في المجتمع اليمني 30 % ومرتبة اليمن بين الدول من حيث مستوى الفقر حسب تقرير التنمية البشرية 2001م ( 133 ) من أصل ( 262 ) بلداً

· أسباب الفقر :ـ

1 ـ تدني مستوى دخل الفرد .

2 ـ ارتفاع معدل النمو السكاني .

3 ـ غياب الاستغلال الأمثل للموارد .

4 ـ اكبر حجم الأسرة مع تدني مستوى الدخل وصغر سن العائل .

5 ـ ارتفاع نسبة الأمية .

· الآثار الناجمة عن الفقر :ـ

أ ) على مستوى الأفراد والأسر يؤدي الفقر إلى :ـ

1ـ حرمان الأفراد من الاستمتاع بأوقات فراغهم .

2ـ حرمان الأفراد من تأمين الأساسيات اللازمة لحياتهم .

3 ـ يجعل الكثير من الأفراد والأسر عرضة للأمراض .

4ـ حرمان الأطفال من الالتحاق بالتعليم .

ب ) على المستوى المجتمع

فإن الفقر يجعل الدولة غير قادرة على توفير الخدمات الضرورية وإن وجدت فإنها تقدمها بمستوى أقل جودة .

· طرق وأساليب للحد من مشكلة الفقر /

1 ) توسيع نشاط الجمعيات الخيرية في تقديم المساعدات للأسر الفقيرة .

2 ) توسيع نشاط الضمان الاجتماعي بحيث يشمل كل الأسر الفقيرة .

3 ) تقديم القروض الميسرة للأسر الفقيرة للمشروعات الصغيرة .

4 ) تأهيل وتدريب بعض الأسر الفقيرة في عدد من المهن الضرورية .

5 ) توسيع حجم المستفيدين من صندوق الرعاية الاجتماعية .

6 ) رفع المستوى الاقتصادي للبلاد لتخفيف وطأة وشدة الفقر.

الفصل الثالث: مشكلات المجتمع اليمني “عمالة الأطفال”

· عمالة الأطفال : استغلال الأطفال وتشغيلهم في أعمال لا تتناسب مع سنهم القانوني مما يؤدي إلى حرمانهم من التمتع بطفولتهم .

· أسباب عمالة الأطفال :ـ

1 ـ ارتباط عمالة الأطفال ارتباطاً وثيقاَ بالفقر والبطالة .

2 ـ دفع الأسر الفقيرة أطفالها للعمل خاصة ممن لا يوجد لديها عائل .

· حقوق الطفل :

حرص العالم على منع استغلال عمالة الأطفال بإصدار الإعلان العالمي لحقوق الأطفال خاصة الإعمال الخطيرة والضارة بصحة الطفل وإلزام الدول لاتخاذ تدابير تشريعية وقانونية وتربوية ملائمة لحماية الطفل .

· مظاهر عمالة الأطفال : تتركز أهم الأنشطة التي يعمل فيها الأطفال في اليمن ثلاثة أنشطة أساسية ( الزراعة ـ الصيد ـ صيانة السيارات ) ومعظم هؤلاء الأطفال يعملون مع أسرهم مما يحرمهم من التعليم الأساسي وحرمانهم من حقهم في اللعب اللازم لبناء شخصيتهم .

· الآثار الاجتماعية لعمالة الأطفال :

1 ) زيادة انتشار البطالة أوساط القادرين على العمل كون الأطفال أيدي عاملة رخيصة مما يجعل الطلب عليهم في سوق العمل كبيراً .

2 ) اختلاط الأطفال بالأكبر سناً يجعل تنشئتهم لا تنسجم مع أعمارهم .

3 ) حرمانهم من الاستمتاع بطفولتهم .

4 ) تعرضهم للبرد والأمراض المعدية الخطيرة ومخاطر حرائق وصدمات كهربائية .

5 ) تعرضهم لحالات تسمم عند رش المبيدات الحشرية .

· طرق وأساليب للحد من مشكلة عمالة الأطفال /

1 ـ رفع مستوى المعيشة ورفع مستوى الوعي لدى المجتمع بتضافر جميع الجهود .

2 ـ تفعيل القانون الصادر 1995م الخاص يعمل الأطفال / الذي جاء فيه / .

أ ) ساعات العمل لا تتجاوز 7 ساعات يومياً .

ب ) إعطاؤهم ساعة راحة أثناء فترة العمل .

ج ) عدم إجبارهم للعمل 4 ساعات متتالية .

د ) عدم تشغيلهم في غير الوقت المحدد والعطل الرسمية والليل .

هـ ) استلام موافقة خطية من ولي أمر الطفل إلى صاحب العمل وتسجيلهم في مكتب العمل .

و ) عدم تشغيلهم في مناطق بعيدة وتوفير بيئة صحية وآمنة للعمل .

ز ) القيام بفحص طبي لكل طفل دوريا .

ح ) دفع غرامة عند خرق العمل لما سبق .

يجب على الدولة أن لا تكتفي بما سبق بل يجب عليها رفع المستوى المعيشي والاقتصادي وتحسين دخل الأسرة بحيث يتفرغ الطفل لطلب العلم .

الفصل الثالث: مشكلات المجتمع اليمني “استنزاف وتلوث المياه”

· استنزاف المياه : الإسراف أو العبث باستخدامها من قبل الإفراد في الحياة اليومية .

· تلوث المياه : هو إختلاط الملوثات المختلفة الطبيعية والصناعية والبشرية وغيرها بالمياه العذبة فتصبح غير صالحة للشرب .

· أشكال تلوث المياه :ـ

1) التلوث الطبيعي ( المخلفات العضوية ـ المواد العضوية الميتة )

2) التلوث الحراري ( المصانع ـ محطات توليد الكهرباء )

3) التلوث الصناعي ( النفط ومشتقاته ـ مخلفات الصناعات )

4) المخلفات البشرية ( الصرف الصحي )

5) المواد المشعة ( التجارب النووية ـ رمي المخلفات المشعة في البحار )

6) الاستخدام العشوائي للمبيدات .

· مظاهر استنزاف المياه /

1) انتشار زراعة شجرة القات التي تستهلك كميات كبيرة من المياه .

2) استخدام النمط التقليدي في الري ( الري بالغمر )

3) ندرة استخدام الأنابيب يسهم في هدر المياه .

4) الإسراف في استخدام المياه ( التنظيف ـ ري البساتين ـ غسيل السيارات ـ )

5) تسرب المياه من الأنابيب لعدم صيانتها بشكل دائم .

· طرق وأساليب للحد من استنزاف وتلوث المياه /

1 ـ تذكير المجتمع بأن الإسراف منهي عنه في الإسلام وضرورة الاقتصاد في استهلاكه .

2 ـ تنفيذ التشريعات والقوانين الكفيلة دورة المياه في الطبيعة .

3 ـ دفع غرامات على المخالفين لقانون المياه الصادر عام 2002م .

4 ـ استخدام الطرق والأساليب الحديثة في الري .