التطور السياسي للمجتمع اليمني

الحركة الوطنية ضد النظام الإمامي

– من الطبيعي ظهور جماعات معارضة للنظام وهذا جزء أساسي من تطور النظام السياسي.

– الأئمة الذين كانوا يحكمون اليمن رفضوا التعامل مع المعارضة بل وسجنوهم ووصل الحد إلى إعدامهم.

– إدى تدهور الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي إلى قيام محاولات متعددة لإسقاط الحكم الأمامي انتهت بثورة 26 سيبتمبر 1962م

الحركة الوطنية ضد الاستعمار البريطاني

– اتبعت بريطانيا في حكم جنوب الوطن سياسة ( فرّق تسُد )

– أدت سياسة القمع والاضطهاد ضد اليمنيين إلى قيام حركات معارضة ضد الاستعمار.

– دخلت المقاومة السياسية المرحلة المسلحة في 14 أكتوبر 1964 وانتقلت من الريف إلى مدينة عدن.

– استمرت المقاومة المسلحة حتى خروج آخر جندي من جنود الاحتلال في 30 نوفمبر 1967

الديمقراطية والتعددية الحزبية في اليمن

أ) الديمقراطية

– هي حكم الشعب بالشعب للشعب.

– تهدف الديمقراطية إلى إشراك الأفراد في عملية مراقبة وضبط القوة السياسية العليا.

ب) التعددية الحزبية

– هي حق المواطنين في تكوين الأحزاب السياسية بدون قيود سوى الالتزام بالدستور.

– تم اعتماد مبدأ التعددية الحزبية في اليمن بعد الوحدة في 22 مايو 1990.

العلاقة بين الديمقراطية والتعددية الحزبية

– بما أن الديمقراطية تؤدي إلى حكم من يمثل أغلبية الشعب، تساعد التعددية الحزبية في تنظيم هذه المسألة.

– في الدول الديمقراطية يحكم الحزب الفائز في الانتخابات.

سمات النظام الديمقراطي

1) المساواة.

2) حرية الرأي.

3) الفصل بين السلطات.

مجلس النواب

– يقوم بمجلس بمهام عديدة أهمها:

1) مهام تشريعية مثل سن القوانين

2) مهام مالية مثل إقرار الموازنة العامة للدولة.

3) مهام سياسية مثل مراقبة الحكومة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.