جغرافيا: الزلازل والبراكين

الزلازل

– هزة تصيب سطح الأرض لبضعة ثوان.

– يسمى المكان الذي يبدأ فيه الزلزال بـ(البؤرة) ويكون على عمق يتراوح بين 100-700 كم، والمكان الذي يقابله على سطح الأرض بـ (المركز السطحي)

أسباب الزلازل

– تحرك مفاجيء للمصهورات في الغلاف المائع تؤدي إلى تحرك الصفائح وحدوث الالتواءات والانكسارات.

قياس الزلازل

– نستخدم جهاز السسموجراف لرصد الزلازل

– اخترع العالم الأمريكي ريختر مقياساً من تسع درجات لقياس الزلازل، فمثلاً زلزال بمقياس 2 على مقياس ريختر لا يحس به الناس ولكن يمكن رصده، بينما زلزال بمقياس 7 على مقياس ريختر يسبب دماراً هائلاً.

أضرار الزلازل

1) حدوث الانزلاقات الأرضية.

2) تشقق الأرض وظهور الفوالق.

3) الزلازل التي تقع في المحيط تسبب موجات مد هائلة تسمى التسونامي.

مقاومة الزلازل

1) استخدام مواد بناء مرنة ومقاومة للزلازل، واستخدام أساليب حديثة في البناء.

2) اختيار الأماكن الصحيحة للبناء بالابتعاد عن الأراضي الرخوة والمنحدرات وأماكن الصدوع.

البراكين

– إندفاع للمصهورات من الغلاف المائع عبر الشقوق في سطح الأرض.

بنية البركان

1) حجرة التغذية: خزان الماجما.

2) القصبة: مدخنة من حجرة التغذية إلى فوهة البركان، وقد يكون هناك مداخن متفرعة منها.

3) العنق: آخر القصبة عند خروج المصهورات.

4) الفوهة: التجويف الموجود فوق العنق.

مناطق البراكين

– هناك أكثر من 600 بركان نشط حاليا معظمها في المحيط الهادي.

– يؤدي ثوران البراكين في المحيطات والبحار إلى نشوء الجزر وأبرز الأمثلة على ذلك الجزيرة الجديدة بجوار جزيرة جبل الطير اليمنية.

فوائد البراكين

1) خصوبة التربة البركانية.

2) استخدام طاقة البراكين الحرارية في تدفئة المنازل، وانتاج التيار الكهربائي.

أضرار البراكين

1) الرماد البركاني.

2) الاحتراق بوهج سحاب الغازات الحارة.

3) الاحتراق بالحمم البركانية ( اللافا )

4) ذوبان الثلوج وحدوث الفيضانات.

5) إنزلاق السفوح الجبلية والانهيارات الطينية.

مؤشرات حدوث البراكين.

1) تغير في ارتفاع سطح الأرض.

2) الانحرافات في الحقل المغناطيسي للأرض.

3) ارتفاع منسوب البحيرات البركانية.

4) ارتفاع درجة حرارة المياه الجوفية.

5) خروج الغازات.

6) هزات زلزالية بسيطة.

حضارة الأنباط–مدينة البتراء

المدينه الورديه او المدينه المنحوته او مملكه الصحراء كل تلك الالقاب اطلقت تلك المملكه المنحوته فى الصخر الوردى انها (البتراء) مملكه الانباط بدو الصحراء الاردنيه القدامى . بناها الانباط عام 400 قبل الميلاد واتخذوها مقرا لهم , وقد امتدت حدودها من فلسطين غربا الى الشام شرقا ومن دمشق شمالا حتى البحر الاحمر جنوبا , مما جعلها تتوسط حضارات العالم القديم فكانت مفترق طرق التجاره العالميه ذاك الوقت .

مع احتلال الرومان وكثره الزلازل بعد تلك الفتره فقدت البتراء سكانها الى ان اندثرت فى ثنايا الصحراء , واختفت تماما .

Continue reading

مجتمع: السياسة الخارجية للجمهورية اليمنية

مفهوم السياسة الخارجية اليمنية

– هي مجموعة الأنشطة والعلاقات التي تهدف إلى استغلال الموارد الخارجية لصالح التنمية الداخلية.

مبادئ السياسة الخارجية اليمنية:

1- اليمن دولة عربية

2- اليمن جزء من العالم الإسلامي.

3- الاحترام المتبادل والمعاملة بالمثل.

4- مناصرة قضايا التحرر.

5- اليمن لا تقر الظلم.

6- احترام المواثيق الدولية.

7- الانفتاح على المجتمع الدولي.

أهداف السياسة الخارجية اليمنية:

1- المحافظة على استقلال اليمن وحماية حدوده.

2- توفير الأمن للمواطن في الداخل، وحماية مصالحه في الخارج.

3- تحقيق النمو الاقتصادي.

4- حشد الطاقات لتحقيق الوحدة العربية.

5- دعم التضامن الإسلامي.

6- دعم السلم والأمن العالمي.

أجهزة السياسة الخارجية اليمنية:

1- رئاسة الدولة.

2- الحكومة.

3- مجلس النواب

مجتمع: المجالس المحلية

– هيئات منتخبة بهدف مشاركة أفراد الشعب في إدارة شؤونهم بأنفسهم.

أهداف المجالس المحلية:

1- التخفيف من المركزية.

2- التقليل من معاناة المواطن في المعاملات الإدارية.

3- إعطاء أبناء المناطق اقتراح احتياجاتهم من المشاريع والخدمات.

4- تقريب الخدمات من المواطنين.

وظيفة المجالس المحلية:

1- التوجيه والإشراف والرقابة على أعمال الأجهزة التنفيذية..

2- اقتراح خطة التنمية.

3- تشجيع قيام المشاريع الاستثمارية.

4- حماية البيئية.

5- تعزيز الأمن والاستقرار.

طريقة تكوين المجالس المحلية:

– عن طريق الانتخاب الحر والمباشر.

التطور السياسي للمجتمع اليمني

الحركة الوطنية ضد النظام الإمامي

– من الطبيعي ظهور جماعات معارضة للنظام وهذا جزء أساسي من تطور النظام السياسي.

– الأئمة الذين كانوا يحكمون اليمن رفضوا التعامل مع المعارضة بل وسجنوهم ووصل الحد إلى إعدامهم.

– إدى تدهور الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي إلى قيام محاولات متعددة لإسقاط الحكم الأمامي انتهت بثورة 26 سيبتمبر 1962م

الحركة الوطنية ضد الاستعمار البريطاني

– اتبعت بريطانيا في حكم جنوب الوطن سياسة ( فرّق تسُد )

– أدت سياسة القمع والاضطهاد ضد اليمنيين إلى قيام حركات معارضة ضد الاستعمار.

– دخلت المقاومة السياسية المرحلة المسلحة في 14 أكتوبر 1964 وانتقلت من الريف إلى مدينة عدن.

– استمرت المقاومة المسلحة حتى خروج آخر جندي من جنود الاحتلال في 30 نوفمبر 1967

الديمقراطية والتعددية الحزبية في اليمن

أ) الديمقراطية

– هي حكم الشعب بالشعب للشعب.

– تهدف الديمقراطية إلى إشراك الأفراد في عملية مراقبة وضبط القوة السياسية العليا.

ب) التعددية الحزبية

– هي حق المواطنين في تكوين الأحزاب السياسية بدون قيود سوى الالتزام بالدستور.

– تم اعتماد مبدأ التعددية الحزبية في اليمن بعد الوحدة في 22 مايو 1990.

العلاقة بين الديمقراطية والتعددية الحزبية

– بما أن الديمقراطية تؤدي إلى حكم من يمثل أغلبية الشعب، تساعد التعددية الحزبية في تنظيم هذه المسألة.

– في الدول الديمقراطية يحكم الحزب الفائز في الانتخابات.

سمات النظام الديمقراطي

1) المساواة.

2) حرية الرأي.

3) الفصل بين السلطات.

مجلس النواب

– يقوم بمجلس بمهام عديدة أهمها:

1) مهام تشريعية مثل سن القوانين

2) مهام مالية مثل إقرار الموازنة العامة للدولة.

3) مهام سياسية مثل مراقبة الحكومة.

الدولة ووظائفها

مفهوم الدولة:

– مجموعة دائمة ومستقلة من الأفراد، يملكون أرضاً، وتربطهم رابطة سياسية مصدرها الخضوع لسلطة مركزية.

مقومات الدولة

1- الأرض

2- الشعب

3- الحكومة

4- السيادة

5- الاعتراف الدولي

وظيفة الدولة

أ) الوظائف الداخلية

1- حفظ الأمن والنظام والدفاع عن الوطن.

2- تحقيق العدل داخل المجتمع.

3- الحفاظ على وحدة التكوين الاجتماعي.

4- تنظيم الانتاج وتوزيعه.

5- تقديم الخدمات الاجتماعية للمواطنين.

ب) الوظائف الخارجية:

1- إقامة علاقات جيدة مع الدول الأخرى

2- فرض مكانتها في المجتمع الدولي.

3- جلب الاستثمارات الخارجية وتعزيز المصالح الاقتصادية.

الشكل السياسي للدولة

– هناك أشكال متعددة ومختلفة للدولة ما يهمنا هو الشكل الديمقراطي الذي يتم تطبيقه في اليمن.

الدرس الأول: مملكتا الأنباط وتدمر

عوامل قيام الممالك العربية

  1. الموقع الجغرافي المتحكم بطرق التجارة.
  2.  توافر المياه والتربة الخصبة والمناخ المعتدل.
  3. قيامها بدور الحاجز بين الدول العظمى (الفرس والروم).

– الممالك حسب ترتيب ظهورها هي: الأنباط، تدمر، الغساسنة، المناذرة، كندة.

 أولاً حضارة الأنباط:

1) الموقع الجغرافي:

– بدأت في الجنوب الشرقي للبحر الميت بمنطقة وادي موسى.

– عاصمتها وأهم مدنها البتراء في الأردن حالياً.

2) مظاهر الازدهار:

– استفادوا من موقعهم على طرق التجارة ففرضوا الضرائب على التجار.

– كان ميناؤهم المفضل هو ميناء النبط – غزة حالياً – .

– كان نظام الحكم ملكياً وراثيًا مع بعض المشاركة الشعبية.

– حولوا جبالهم إلى مدن صخرية رائعة لازالت ماثلة حتى اليوم.

– كانت حضارتهم مركبة، فقد كانت: عربية اللغة، آرامية الكتابة، سامية الديانة، يونانية ورومانية العمارة.

3) أسباب الانهيار:

– خاف الرومان من النمو السياسي للأنباط فحولوا طرق التجارة عنها مما أدى إلى إضعافها، ثم حاصروا البتراء واستولوا عليها سنة 106م.

 

ثانياً: مملكة تدمر:

1) الموقع الجغرافي:

– نشأت في مدينة تدمر إلى تقع بين مدينة حمص ونهر الفرات.

2) مظاهر الازدهار:

– حولوا مدينتهم إلى مركز تجاري يرتاده تجار العالم.

– لم يكتفوا بذلك بل نقلوا تجارتهم وبضائعهم إلى دول العالم المختلفة فوصلت قوافلهم إلى الصين شرقاً، وبلاد الغال –فرنسا- غرباً.

-كان تجارهم يتحدثون أكثر من لغة.

– كان مجلس الشعب التدمري يقيم نصباً تذكاريًا لرؤساء القوافل ورؤساء الأسواق احتراماً لمكانتهم.

– بنوا مدناً عظيمة على الطراز الروماني والإغريقي.

– من أشهر ملوكهم ( أذينة الثاني ) ثم من بعده زوجته ( زنوبيا )

3) أسباب الانهيار:

– تخوف القوى العظمى من طموح الملكة زنوبيا في توحيد العرب وإقامة إمبراطورية عربية، فحوّل الفرس طريق التجارة وحاصروها اقتصادياً، بينما هاجمها الرومان واحتلوا تدمر وأسروا الملكة زنوبيا.

 

ثالثاً: علاقة اليمن بالأنباط وتدمر:

– كان علاقة الأصل بالفرع، حيث أنهم هاجروا من اليمن، كما أن العلاقات التجارية كانت عميقة.

الدرس الثاني: مملكتا المناذرة وكندة

أولاً: مملكة المناذرة

1) الموقع الجغرافي

– قامت غرب نهر الفرات وشرق بلاد الشام.

– عاصمتها الحيرة تقع في العراق حالياً.

2) مظاهر الازدهار:

– اشتغلوا بالتجارة خصوصاً مع الهند والصين وعمان والبحرين واليمن.

– كان لاحتكاكهم بالفرس وولائهم لهم أثر كبير في ثقافتهم وعاداتهم وتقاليدهم.

– كان ملوك الحيرة يشجعون الشعراء ويقربونهم من مجالسهم ومن أشهر ملوكهم المحبين للشعراء عمرو بن هند.

– كان يتحدثون العربية ويكتبون بالسريانية.

– اشتهروا بصناعة السيوف والزجاج.

3) أسباب الانهيار.

– استمرت مملكتهم حتى الفتح الاسلامي بقيادة خالد بن الوليد – رضي الله عنه – الذي قضى عليها.

 

ثانياً/ مملكة كندة

1) الموقع الجغرافي:

– قامت في قلب الجزيرة العربية على طريق التجارة الذي يربط جنوبها بشمالها.

– عاصمتها مدينة الفاو – جنوب المملكة العربية السعودية حالياً –

2) مظاهر الازدهار

– استفادوا من طرق التجارة المارة بمناطقهم في تعزيز نفوذهم الاقتصادي.

– كتبوا بخط المسند.

– دلت الآثار على التطور العمراني الكبير في المنطقة.

3) أسباب الانهيار.

– كان السبب الرئيسي التنافس بينهم وبين المناذرة الذين حرض ملكهم (المنذر بن ماء السماء ) القبائل ضد بعضها وأوجد المكائد والفتن بينهم حتى قضى عليهم.

– كان آخر ملوكم حجر والد الشاعر العربي امرئ القيس.

ثالثاً/ علاقة اليمن بالمناذرة وكندة.

– علاقة الأصل بالفروع المهاجرة.

الدرس الثالث: الأسواق العربية قبل الإسلام

السوق

– مكان البيع والشراء.

– الأسواق كانت إما متخصصة ببضاعة معينة أو موسمية في زمن محدد.

الأسواق العربية

– كانت الأسواق ( أماكن حُرُم )

– كانت في أماكن متعددة وكذا مواسمها.

– من أشهر الأسواق العربية: دومة الجندل، المشقر، هجر، عدن، صنعاء، الشحر، الرابية، عكاظ.

الأهمية الاقتصادية والاجتماعية للأسواق العربية

– كان العرب يعتمدون التجارة كمصدر رئيسي للدخل.

– أدت هذه الاسواق إلى التعارف والتقارب بين سكان الحضر والبدو، وكذا الفئات الاجتماعية المختلفة.

– كانت الأسواق مكان عقد التحالفات بين القبائل العربية وكذا حل مشاكلها وخلافاتها.

الأهمية اللغوية والدينية للأسواق العربية

– كانت الأسواق مكاناً لإلقاء القصائد للتفاخر بين القبائل، وكان الشعراء الجدد يبحثون عن الشهرة فيها.

– كان دعاة الأديان المختلفة بما فيهم الحنفاء والمبشرون المسيحيون وكذا الرسول الكريم – صلى الله عليه وآله وسلم- يذهبون للأسواق للدعوة إلى دينهم.

الدرس الرابع: أوضاع اليمن قبل الإسلام

أولاً: أسباب الغزو الخارجي لليمن قبل الإسلام

  1.  موقعها الاستراتيجي الهام على طرق التجارة دفع الفرس والروم للتنافس عليها.
  2.  وجود صراع ديني بين المسيحيين الذين يدعمهم الروم، واليهود الذين يدعمهم الفرس.
  3. حاول الروم إدخال المسيحية إلى الحبشة واليمن للسيطرة عليها فيما بعد.
  4.  أدت حادثة إحراق الملك الحميري ذو نواس لنصارى نجران اليمنية إلى تدخل الحبشة مدعومة بحليفتها الروم.

– قال تعالى: “قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ “ سورة البروج

ثانياً الغزو الحبشي

– أعد ملك الحبشة حملة لاحتلال اليمن بقيادة القائد إرياط سنة 523م.

– استطاع الأحباش احتلال اليمن نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة للدولة الحميرية، وتفكك الجبهة الداخلية.

– بعد إرياط تولى حكم اليمن أبرهة الذي استمر حكمه حتى العام 570م* عندما حاول هدم الكعبة فأهلكه الله وجنوده.

– تولى الحكم بعده ابناه يكسوم ومسروق.

– قال تعالى: “ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ * أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ * وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ * تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ * فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ ” سورة الفيل

ثالثًا المقاومة اليمنية للغزو الحبشي

– ذهب الملك اليمني سيف بن ذو يزن إلى ملك الحيرة ليتوسط لدى كسرى ليسمح له بمقابلته.

– وافق كسرى على مقابلة سيف ثم وافق على دعمه بـ 800 مقاتل.

– شارك الفرس مع اليمنيين في مقاومة الأحباش واستطاعوا هزيمتهم وقتل آخر ملوكهم مسروق.

رابعًا: النفوذ الفارسي في اليمن.

– أقدم مجموعة من الأحباش الذي استخدمهم سيف بن ذو يزن في قصره على اغتياله.

– دفعت هذه الحادثة الفرس إلى العودة إلى اليمن للانتقام لمقتل سيف وسيطروا على البلاد.

– نتيجة لظلمهم قاومت المدن اليمنية المختلفة حكمهم واستقلت الواحدة تلو الأخرى عدى صنعاء وعدن وما حولهما.

– كان باذان آخر حاكم للفرس على اليمن فبعد أن أسلم مع أهل اليمن أصبحت اليمن جزءًا من الدولة الإسلامية.

دخول اليمنيين الإسلام.

– وحّد الإسلام اليمنيين تحت رايته وكفل لهم الحياة الحرة الكريمة، فساهموا في نشره في أصقاع الأرض.

– عن جُبير بن مطعم عن أبيه قال : بينما كنا نسير مع رسول الله بطريق مكة إذ قال ( يطلع عليكم الآن أهل اليمن كأنهم السحاب هم خيار من في الأرض )
رواه احمد بإسناد صحيح